Terug naar Encyclopedie

عبء الإثبات والتقادم بموجب روما II في مطالبات الإصابات الدولية في أمستردام

بموجب روما II، يحدد القانون المادي عبء الإثبات والتقادم لمطالبات الإصابات في أمستردام. يؤكد القضاة المحليون في محكمة أمستردام على الاختلافات الخاصة بالدول لتحقيق النجاح.

2 min leestijd

تنظم اللائحة روما II ليس فقط القانون المطبق، بل أيضًا الجوانب الإجرائية مثل توزيع عبء الإثبات والتقادم في مطالبات الإصابات الجسدية في أمستردام. يفصل المادة 15 بوضوح: القانون المادي (المسؤولية) يتبع روما II، بينما القانون الإجرائي (الإثبات) يعتمد قانون دولة المنتدى، مثل محكمة أمستردام.

توزيع عبء الإثبات في السياق الأمستردامي

يحدد القانون المادي المطبق من يجب عليه تقديم الإثبات. بموجب القانون الهولندي، الذي يُطبق غالبًا في المطالبات أمام محكمة أمستردام، يقع الظن بالخطأ على الجاني؛ بخلاف القانون الفرنسي، حيث يجب على الضحية تقديم إثبات أقوى. ترى مكاتب المحاماة في أمستردام ذلك كثيرًا في حوادث الدراجات مع السياح الأجانب على القنوات.

مهل التقادم لأهالي أمستردام

تقع مهل التقادم تحت القانون المادي (المادة 15)، مع اختلافات كبيرة حسب الدولة: خمس سنوات في إيطاليا، ثلاث سنوات في ألمانيا. الإعفاء بسبب العجز يعتمد على النظام القانوني المحدد. في القضايا الأمستردامية ذات البعد الدولي، مثل الإصابة بناتج عن حادث في إسبانيا، تنصح المحكمة بالتحقق في الوقت المناسب.

في قضية Diamond Services (C-292/18)، أكد محكمة العدل أن التقادم جانب مادي. في المطالبات المختلطة في أمستردام، يُطبق القانون لكل مطالبة جزئية، مما يؤدي إلى تعقيدات في حالات المغتربين أو حوادث الموانئ في المنطقة.

مثال عملي: راكب دراجة أمستردامي مصاب في حادث مروري يوناني لديه ثلاث سنوات فقط بموجب القانون اليوناني للتقاضي. أمام محكمة أمستردام، التقديم في الوقت المناسب أمر حاسم؛ ينصح المتخصصون المحليون بالتحقق المزدوج من المهل والتشاور مع المتخصصين في Zuidas.